أنوار جامعية / حافظ الشتيوي
احتضنت دار الثقافة المغاربية ابن خلدون من يوم 25 ديسمبر 2019 إلى غاية يوم السبت 28 من نفس الشهر.
و مثل المهرجان مساحة لاكتشاف تجارب مخرجي أفلام وثائقية من تونس و العالم و على مدى 4 ايام احتضنت القاعة عروض الأفلام في حصتين يوميا (الساعة 15:00 و الساعة 17:00 )
وشارك في هده الدورة 32 فيلم وثائقي من 13 دولة في البرمجة الرسمية و هم على التوالي:
“حريق الفم، لوسيانو بيريز فرنانديز ” البرازيل”،
”ديما بانك “دومينيك كوبيت ” من االمغرب و فرنسا،
”أصحاب لازيب “مرزوق مدني من فرنسا،
“هدف متحرك” إروان كريش من فرنسا،
“خذ أغاديز” مورغان فيرتز من بلجيكا،
“ظلال الملاكمة” تاليا لومبروسو من الجزائر وفرنسا،
“مارس، عمان” فانيسا ديل كامبو من بلجيكا،
“إذا كان قلبك جيدًا ، فسوف تتعلم بسرعة”إستل دوريز من بوركينا فاسو وفرنسا،
“مغادرة سوريا: حيّو الشباب” يارا أتز من سويسرا،
“الأبقار لن يكون لها المزيد من الأسماء” هوبير شارويل من فرنسا،
“منزل مريح” كازازيان باليستاس من فرنسا، “أخ ،
واثنين من الأراضي” جورجيت الراهي من فرنسا، “السلة”،
“سيليا مارتن” من اليونان وفرنسا، “فوستوك رقم 20” إليزابيث سيلفييرو من فرنسا،
“فاندانو أوربان” بيير فيرجن ميكسيك من فرنسا،
” قبل نسيان الهليوبوليس” فالنتين نوجيم من فرنسا،
”في استقبال أوغسطين سورزاك”سماوي توفيق من المغرب،
“دومبا قوت دور” باكاري كوليبالي من فرنسا،
“مانولو مونتيسو وكارميلا كابوليتو”ماريا خايمز من إسبانيا،
“هوندر 2050″، “سيزار ماجليوني” من اسبانيا،
“طب الحشرات” فونتين أنطوان من بلجيكا،
“جولونرينا تعود إلى الأمبرادا” سانتياغو الدوناتي الشيلي،
“لا أحد يريد أن يكون آخر”ازول سيلسر من الأرجنتين،
“جلاص” أولغا أرياس مونيز من اسبانيا،
“مكوم” إميليو مارتي لوبيزمن اسبانيا،
“لنستمع لهم” اسليم قمري من تونس، “العود” مراد حرام من الجزائر،
“وداعا بلال”فان مونيه من فرنسا، “فمارا”يورو مباي من فرنسا،
“الرجل المسن والجبل”محمد رضا قزناي من المغرب،
“هناك فوق” كلوي مازويير من فرنسا،
“الأب الصغير”، “مرتضى الغنوشي”من تونس.